تحت شعارا لكل مواطن دركي
اعتمدت وحدات الدرك الجزائري تكوينا خاصا لعناصره من اجل خدمة المواطن والمسافر تحديدا أين يعتبر هذا الدركي هو دليل المواطن في سفره واتخذت في ذلك شعارا,”لكل مواطن دركي” ،هذا وقد سخرت المجموعة الإقليمية للدرك الوطني بالطارف ما يفوق 1000دركي عبر تراب الولاية لتأمين الحدود وتنقل المسافرين مع إنشاء خلية متابعة لتذليل الصعوبات التي تواجه المواطنين على مستوى مركز العمليات بالمجموعة ،وقد أكد مسؤول خلية الاعلام والاتصال الرائد فؤاد مسعد انه وبالموازاة تم إنشاء نقطة مراقبة متقدمة لفك الضغط مع وضع سد ثابت ببلدية آم الطبول، لما يعرفه المركز الحدودي آم الطبول من ضغط كونه الوجهة الأساسية للعابرين إلى تونس، إلى جانب ذلك فقد عمدت وحدات الدرك إلى تحرير وطباعة مطويات خاصة بشروط التنقل إلى تونس مع تامين إجراءات السلامة المرورية