الإثنين 16 سبتمبر 2024
أخبار الشرق

وعود الفاف حبر على ورق 

وضع الاتحاد الجزائري لكرة القدم نفسه في موقف محرج بسبب عجزه عن تجسيد وعد لجماهير المنتخب. الاتحاد الجزائري، وعلى لسان ناطقه الرسمي سعيد فلاك، كشف في شهر جوان الماضي عن التوصل لاتفاق رسمي مع 3 مواهب مزدوجة الجنسية لتمثيل المنتخب الوطني.

لكن مع ظهور القائمة التي اختارها المدرب السويسري فلاديمير بيتكوفيتش تأكد أن وعد الاتحاد الجزائري يبقى مجرد حبر على ورق، في ظل غياب الأسماء المتوقعة.

وكانت العديد من التقارير تؤكد أن وليد صادي رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم توصل لاتفاق مع الثنائي مغناس أكليوش نجم موناكو، وريان شرقي موهبة ليون بشأن تمثيل “الخضر”.

وبمرور الوقت تبين أن وعد الاتحاد لم يتجسد على أرض الواقع، حيث تبدو المهمة صعبة. وكان أكليوش على سبيل المثال منتظرا للظهور مع منتخب الجزائر بعد أولمبياد باريس 2024، لكن ذلك لم يحدث، بل إن اللاعب تلقى دعوة جديدة لتمثيل منتخب فرنسا للشباب خلال فترة التوقف الدولية المقبلة.

وضمت قائمة بيتكوفيتش لاعبا جديدا فقط من مزدوجي الجنسية، وهو محمد فارسي، الذي لا يعتبر مكسبا مدويا للجزائر، باعتباره لم يكن محل تنافس مع منتخب كندا الذي كان يحمل جنسيته.

أحمد.ك

مواضيع ذات صلة

اتحاد عنابة يختتم مبارياته الودية بمواجهة وفاق سطيف غدا 

akhbarachark

بيتكوفيتش يكسب الرّهان و يقود “الخضر” لسحق ليبيريا بثلاثية

akhbarachark

الخضر” يتحدون الغيابات ويصرون على العودة بالنقاط الثلاث

akhbarachark